IPG KPI

IPG KPI

الخميس، 29 سبتمبر 2011

باور بوينت الأعضاء الجسمي































الأعضاء الجسمي


الأسئلة الإختبارية



























بطاقة الصور والكلمات







الوسائل الحادثة


الوسائل التقليدية


مبادئ الإختبارات


الثبات : الثبات يعني أن تكون النتائج التي التي تظهرها الأداة ثابتة بمعنى لو أعيد تطبيق الأداة على العينة نفسها، وفي الظروف نفسها، بعد مدة ملائمة تعطي النتائج نفسها. فلا تتغير استجابة المقيس عليها كلها أعيد تطبيقها.
        ومن الجدير القول أن من أسباب عدم الثبات : غش الطلبة في الإجابة، غموض التعليمات، وصوغ الأداة، لجوء المستجيب إلى الحدس والتخمين، قصر الاختبار أو الأداة وعدم شموليته، قصر الوقت المحدد للإجابة وتجانس المقيسين يقلل من الثبات وكلما كان المقيسون أقل تجانسا يكون الثبات أعلى.
        أما ما يرفع درجة الثبات فهو : أولا، منع الغش في الإجابة. ثانيا، الابتعاد عن الأسئلة التي تحتمل الى التخمين. ثالثا، زيادة عدد الأسئلة.
        وهناك بعض القواعد التي ينبغي أخذها بالحسبان عند إعداد اختبارات تتصف بالثبات : التأكد من صدق الاختبار، فكلما زاد صدقه زاد ثباته، منح الوقت الكافي للإجابة، التصحيح بطريقة موضوعية ما أمكن، كتابة الفقرات والتعليمات بدقة واضحة، تطبيق الاختبار بدقة متناهية، بعيداً عن الأخطاء التي مصدرها ضيق الوقت، والأصوات، والظروف الغير مناسبة ، أن تكون غالبية الأسئلة متوسطة الصعوبة.
الصدق : ويعني أن تكون الأداة صالحة لقياس ما وضعت من أجله. وهناك، ارتباط بين صدق الأداة، وثباتها فكل أداة صادقة ثابتة، وليس العكس والمعادلة الآتية تعكس هذه العلاقة : معامل الصدق الذاتي : معامل الثبات.
وترجع درجة الصدق إلى كون القياس ملائما لقياس العامل الذي وضع من أجل قياسه، وعلى سبيل المثال : الاختبار الصالح لقياس القدرة على التحصيل في الرياضيات لا يكون صالحا لقياس القدرة على التعبير. والاختبار الصالح لقياس القدرة على تحديد الأوزان الشعرية غير صالح لقياس القدرة على الإملاء.
        أنواع الصدق هي الصدق الظاهري، صدق المحتوى والصدق التلازمي. الصدق الظاهري هي يعني أن الاختبار في ذاته ينتمي إلى الموضوع الذى يراد قياسه، ويصلح لقياس ذلك الموضوع. أما صدق المحتوى هو معني بمحتوى موضوع الاختبار ومدى تمثيل محتوى الموضوع في الاختبار والاختبار الصادق في محتواه هو الذي يمثل عينة جيدة من محتويات الموضوع من دون إهمال أي جانب من جوانبه. وأيضا، الصدق التلازمي هو يعني وجود ترابط بين اختبارين : الأول محدود في مجال معين. والثاني أشمل منه وقد تم التثبت من صدقه وثباته.
هناك بعض القواعد التي ينبغي أخذها بالحسبان عند إعداد اختبارات تتصف بالصدق : أن يقتصر الاختبار على ما تم تدريسه من محتوى المنهج وليس المحتوى بكامله (ما دُرّس منه وما لم يُدّرس) والتدرج في الاختبار من السهل إلى الصعب، عدم الإكثار من مفردات الاختبار السهلة جداً أو الصعبة جداً، جعل مفردات الاختبار مفهومه للطلاب، وضوح تعليمات الاختبار، بحيث يفهم الطالب ما هو مطلوب منه.
الموضوعية : ويقصد بها استقلالية النتائج عن ذاته المقوم، وهذا يعني أن الأداة لا تتأثر بمزاجية المقويم بحيث لو أعيد التصحيح أو التقويم من الشخص أخر أو من الشخص نفسه بعد مدة يعطي النتائج نفسها لا غيرها وبناء على ذلك فإن الإبتعاد عن الموضوعية يؤدي إلى ضعف درجة الثبات في النتائج.
وهناك بعض القواعد التي ينبغي أخذها بالحسبان عند إعداد اختبارات تتصف بالموضوعية : أن يكون الهدف من أسلوب التقويم وتعليماته واضحة، أن تكون الأسئلة محددة الإجابة، بحيث لا تسمح صياغة السؤال بفهم معنى آخر غير المقصود منه، وجود قواعد ومبادئ ثابتة للتصحيح، كالاختبارات التي يتوافر لها مفتاح للتصحيح.
الشمول : يعنى أن توفر العادة أكبر قدر ممكن من الشمول في قياس جميع الجوانب ذات الصلة بالأهداف التي يراد قياسها. وما يجب التنبه عليه عن درجة الصدق، والثبات تتأثر بدرجة الشمول. بذلك يجب أن تكون الأدة ممثلة لسمات المراد قياسها.
التمييز : وهو يعنى أن تكون الأدة مميزة بحيث تظهر الفروق الفردية بين المقيسين، فلا هي بدرجة من السهولة بحيث يستطع الجميع الإجابة عنها بدرجة واحدة ولا هي بدرجة من الصعوبة بحيث لا يجيب عنها إلا قلة قليلة.
سهولة التطبيق : وتعنى ان تكون الأدة ممكنة التطبيق تتسم بسهولة في الإعداد، والتطبيق، والتصحيح، والتفسير النتائج. وتتسم أيضا بقلة التكلفة، وملائمة الوقت، والإقتصاد بالجهد المبذول، والسهولة الإدارة.
التدريج : يعنى أن تتدرج فقرات الأدة من السهل الى الصعب لكي لا تؤدي الى اشعار المقيس بعجزه عن الإجابة عن فقرات الأداة.
العملية : يجب أن يتصف أسلوب وأداة التقويم أيضاً بصفة العملية، وذلك بأن تتصف بكل من السمات التالية: سهولة التصميم من حيث الوقت والجهد اللازمين  وممكنة التطبيق من حيث  : وضوح التعليمات والوقت اللازم للتطبيق، توافر الكفايات المطلوبة لدى القائمين على التطبيق، توافر الأمان اللازم للتطبيق، سهولة تقدير الدرجات، سهولة تفسير نتائج الاختبارات، تكلفتها المالية في حدود الإمكانيات المتاحة، ذات قيمة تعلمية، وذلك بالاستفادة مما يُعرف بالتغذية الراجعة، التي تسهم في تحسين عمليتي التعلم والتدريس، ووظائف وأساليب أدوات التقويم .

مفهوم الاختبارات


الاختبارات جزاء لا يتجزأ من أي نظام تعليمي. لا بد من أن يتبع التعليم اختبار، إذ لا تعليم دون اختبارات. والاختبارات لها وظائف وأهداف عديدة. ولكل نظام تعليمي نظام خاص بالاختبارات. والاختبارات أنواع وانواع. والاختبار يحتاج إعدادا جيدا وإجراء جيدا ومتابعة جيدة. هذا الفصل سوف يستعرض وظائف الاختبارات ونظامها وأنواعها وخطتها وأعدادها وإجراءها وتحليلها.
         الاختبار : هو وسيلة للتقييم بمعنى أنه أداة قياس تستخدم لتوثيق تعلم التلميذ. أما الاختبار: وسيلة من الوسائل الهامة التي يعول عليها في قياس وتقويم قدرات الطلاب ، ومعرفة مدى مستواهم التحصيلي. كان مفهوم الاختبارات قديما يأخذ منحى مغايراً لما تريده التربية المعاصرة لتقويم الطلاب وهو عملية بحث منظم لتقيم المجهود التربوي عامة وهو لتقسيم أثره في سلوك الطلبة خاصة من قبل ومن بعد، فمن هذه الزاوية بالذات يمكن أن ننظر في الامتحانات ونحكم في جودتها .أو هي عملية لقياس ما حصل عليه التلميذ من معلومات.

مبادي في إستخدام الوسائل التعليمية


تحديد الأهداف التعليمية التي تحققها الوسيلة بدقة : وهذا يتطلب معرفة جيدة بطريقة صياغة الأهداف بشكل دقيق قابل للقياس، ومعرفة أيضا بمستويات الأهداف : العقلي، الحركي، الانفعالي..إلخ
معرفة خضائص الفئة المستهدفة ومراعاتها : ونقصد بالفئة المستهدفة التلاميذ، والمستخدم للوسائل التعليمية عليه أن يكون عارفا للمستوى العمري والذكائي والمعرفي، وحاجات المتعلمين، حتى يضمن الاستخدام الفعال للوسيلة.
معرفة بالمنهج المدرسي ومدى ارتباط هذه الوسيلة وتكاملها مع المنهج : مفهوم المنهج الحديث لا يعني المادة أو المحتوي في الكتاب المدرسي بل تشمل : الأهداف والمحتوى، طريقة التدريس والتقويم، ومعنى ذلك أن المستخدم للوسيلة التعليمية عليه الالمام الجيد بالاهداف ومحتوى المادة الدراسية وطريقة التدريس وطريقة التقويم.
تجرية الوسيلة قبل استخدامها : والمعلم المستخدم هو المعنى بتجريب الوسيلة قبل الاستخدام، وهذه يساعده على اتخاذ القرار المناسب بشأن استخدمها وتحديد الوقت المناسب لعرضها وكذلك المكان المناسب.
تهيئة أذهان التلاميذ لاستقبال محتوى الرسالة : ومن الأساليب المستخدمة في تهنية أذهان التلاميذ : توجيه مجموعة من الأسئلة إلى الدراسين تحثهم على متابعة الوسيلة. تلخيص لمحتوى الوسيلة مع التنبية إلى نقاط هامة لم يتعرض لها التلخيص وتحديد مشكلة معينة تساعد الوسيلة على حلها.
تهيئة الجو المناسب لاستخدام الوسيلة : ويشمل ذلك جميع الظروف الطبيعية للمكان الذي ستستخدم فيه الوسيلة مثل : الإضاءة، التهوية، توفير الاجهزة، الاستخدام في الوقت المناسب من الدرس.
تقويم الوسيلة : ويتضمن التقويم مقارنة النتائج التي ترتبت على استخدام الوسيلة مع الأهداف التي أعدت من أجلها.
متابعة الوسيلة : والمتابعة تتضمن ألوان النشاط الذي يمكن أن يمارسه الدارس بعد استخدام الوسيلة لأحداث مزيد من التفاعل بين الدرسين.

أنواع الوسائل التعليمية التعلمية


        الوسائل البصرية
تعتبر الحواس بوجه عام من أهم الوسائل التي نستدل بواسطتها على العالم الخارجي المحيط بنا، ومن خلالها نكتسب المهارات و المعارف.
        ولكن حاسة الإبصار تعتبر الأهم من بين هذه الحواس لأنها لا تتقيد بشرط الإقتراب من الشيء الإدراكه، عكس حاسة اللمس مثلا، و إضافة إلى أن معظم مصادر المعرفة تدرك بواسطة حاسة الإبصار مثل: الكتب، الحصف، المجلات و جميع المواد المطبوعة و المصورة، و لا يعنى ذلك إهمال الحواس الأخرى.
        عضو حاسة الإبصار هو العين و تكاد تشترك هذه الحاسة مع جميع الحواس التي يتم التعلم بواسطتها و ليس أدل ذلك من الذين حرموا نعمة البصر، كيف يعانون من عدم إدراك كل شيء متعلم، إضافة الى أن كثيرا م المهارات لا يستطيع هؤلاء تعلمها بسبب فقدهم هذه الحاسة الهامة جدا.
ومن وسائل البصرية في ميدان التعلم و التعليم هو جميع أوعية المعلومات المطبوعة: كتب، كتيبيات، أدلة، صحف، مجلات وغير ذلك أو جميع المواد المصورة و المرسمة: الخرائط، الكرات الأرضية، الملصقات، اللوحات التعليمية، الرسوم البيانية أو النماذج والعينات والأشياء الحقيقةو المعارض، والمتاحف (الزيارات الميدانية تحقق ذلك) أو أجهزة عرض الشرائح الشفافيات والمجهر وغيرها.

الوسائل السمعية
لا تقل حاسة السمع كثيرا عن حاسة الإبصار، فهي تأتي بعدها من حيث الأهمية، فالمتعلم الذي يبصر المادة التعليمية يسمع صوتها من خلال أذنه. والذين حرموا نعمة الإبصار يستطيعون التعلم من خلال السمع وكما قال الشاعر: "والأذن تعشق قبل العين أحيانا".
وللسمع ميزة هامة تتميز بها حتى على العين وهي: إن الأذن لا يعوقها حاجز إضافة الى ظهور الإذاعة التي تتجاوز حدود الزمان والمكان، والجواجز الجغرافية والسياسية كل ذلك جعل للوسائل السمعية أهمية خاصة.
ومن أمثلة هذه الوسائل: أولا، التسجيلات الصوتية : سواء اكانات على أشرطة التسجيل المعروفة أو أسطوانات الليز أو غيرها. ثانيا، شرح المدرس الشفوي. ثالثا، الإذاعات المدرسية الداخلية و العامة (البث العام)، رابعا، الندوات، المؤتمرات، والخطب بكل انواعها.
ومن الوسائل السمعية: الإذاعة، التسجيل، مختبرات اللغة.


الإذاعة
المذياع (الراديو) وسيلة سمعية من أهم وسائل الاتصال الجماهيري وأكثرها انتشارا في العالم وأرخصها ثمنا، وعلى الرغم من التطور الكبير الذي حصل في مجال استخدام التلفاز والحاسوب ما زالت الإذاعة الصوتية (المذياع) تستخدم على نطاق واسع كإحدى وسائل الاتصال الجماهيرية الأكثر انتشارا في مجال التعليم الأسباب عدة والتي تعتبر من ميزاتها :
أولا، قلة تكاليف إنتاج أو استقبال برامج الإذاعة المسموعة : وسبب ذلك نقص تكاليف الأجهزة والمعدات اللازمة لإنتاج هذه البرامج، وكذلك توفر أجهزة الإستقبال في كل بيت بأسعار معتدلة.
ثانيا، الفورية : حيث يمكن الإستماع الى الكثير من الأحداث في وقت حدوثها. ثالثا، تجاوز حدود المكان والزمان، إذ يمكن عن طريق تسجيل البرامج و إعادة إذاعتها أن تستمع لأحداث هامة وقعت من سنوات مضت. رابعا، التأثير الإنفعالي للبرامج و التمثيليات و استخدام الموسيقي التصويرية و المؤثرات الصوتية.
وأخرا، الصدق والواقة : من أهم الصفات التي تشترك فيها الإذاعة مع غيرها من وسائل الاتصال الجماهيرية أن تكتسب الأنباء و المعلومات التي يستقيها الشخص من هذه الوسائل صفة الصدق فكثيرا ما يدلل الشخص على صدق ما يرويه بأنه حصل على تلك المعلومات من قراءة الجريدة أو الإستماع الى الراديو أو مشاهدة التلفزيو.

الوسائل السمعية البصرية
تعريف الوسائل السمعية البصرية هي الأدوات والطرق المختلفة التي تستخدم في المواقف التعليمية والتي لا تعتمد كليا على فهم الكلمات والرموز والأرقام. الوسائل السمعية البصرية التي تجمع بين الصوت والصورة، وتستخدم لها حاسة السمع وحاسة البصر معا.ً
هي وسيلة تدرك بالسمع والبصر معا وتشمل جميع الوسائل التي تعتمد في استقبالها على حاستي السمع والبصر ، وتشمل التلفاز التعليمي والأفلام التعليمية الناطقة والمتحركة والشرائح عندما تستخدم بمصاحبة التسجيلات الصوتية للشرح والتفسير.
الأدوات السمعية البصرية هي الأدوات المتعددة الحواس :مصممة لكل من الرؤية والسمع، ومن الأمثلة البسيطة للأدوات المتعددة الحواس الشرائط الفيلمية أو عارضات الشرائح المرتبطة بشريط سمعي. وتشمل المعينات المتعددة الحواس الأكثر تعقيدًا الأفلام والحواسيب ومعدات الاتصالات.
تعريف المواد السمعية- البصرية هو المواد السمعية-البصرية وسائل تعليمية تعمل بالصورة أو الصوت أو بهما معًا، وتسمى أيضًا الوسائط التعليمية. ويزيد الجميع بين رؤية المعلومات والاستماع إليها قدرة الشخص على تذكر ما تعلمه.
تعريف تفصيلي للمواد السمعية البصرية هي التي تعتمد في استقبالها على حاستي السمع والبصر معاً في وقت واحد وتشمل على الأفلام السينمائية الناطقة (الصورة المتحركة ) والبرامج التليفزيونية والتسجيلات المرئية ويمكن أن تشمل أيضا على الشرائح الفيلمية ( الأفلام الثابتة)  والشرائح إذا صاحب عرضها تسجيلات صوتية على أقراص أو بهدف الشرح والتفسير والتعليق ، أي عندما يتم عرضها على نحو متكامل مع التسجيلات الصوتية ففي هذه الحالة تعتبر الشرائح والشرائح الفيلمية مواد سمعية بصرية .
مميزات المواد السمعية البصرية هي تجمع بين الصوت والصورة في الغالب، حركية تلفت الانتباه وتجذب المشاهد، مشوقة ومثيرة، غير تقليدية في برامجها ، وإن كانت تقليدية في طريقتها العقلية المعتمدة على التلقين دون التفاعل. تتعامل مع كافة النواحي العقلية والحواس المتعلقة وتقدم ما تعجز المصادر الأخرى عن تقديمه وتشرح وتبرهن وتربط وتعلق وتتعامل مع القضايا الهامة عملياً ولا تشغل مساحات كبيرة في المكتبات.
عيوبها هو أنها تقوم بنفس الدور التلقيني الذي يقوم به الملقي التقليدي ولا تسمح بتفاعل المتلقي مع الملقي وتحتاج لتصحيحات وضوابط حول موادها الثقافية. تحتاج لجهد كبير في إعدادها ومكلفة للغاية وتحتاج لوقت، هناك دراسات كثيرة تشير لآثار سلبية خطيرة على الشخصية ، إذا كانت الوسيلة حرة وغير مقننة.

وسائل التقليدية
عيوب وسائل التقليدية : شعرت بالملل بسهولة أثناء الدرس الطبقة ويستخدم الأدوات التي كانت تستخدم من قبل المعلم ليست مثيرة للاهتمام وإلا لأشخاص معينين قادرين على رؤيتها. وبعد ذلك، استخدام مصطلح كسر بسهولة، وليس في المستقبل البعيد.
فوائد وسائل التقليدية هي لجعلها سهلة ولا تستخدم الكثير من المال. وهي قادرة على اتصال ومعرفة إلى أن الأمور أثناء الدرس الطبقة.

وسائل الحديثة
عيوب وسائل الحديثة هي تتطلب تكاليف كبيرة لتوفير المواد ويتطلب الطاقة الكهربائية لعرض الوسائل البصرية لتعليم. وهو المواد المستخدمة ليست ملموسة، لا يمكن المساس بها من قبل الطلاب.
أما، فوائد وسائل الحديثة هي ملء محتوى مفيد ومهم للطلاب، وربما تكون ذات فائدة للطلاب. يمكن عرض الشكل، وتؤثر على نمط تنظيم وتخطيط الأنشطة الطلابية. بعد ذلك، المحتوى والعرض المناسب للظروف والقيمة الحالية. وينبغي أن يكون أداة تعليمية بسيطة، سهلة الاستخدام ومتاحة بسهولة. أداة مرنة أيضا والتي يمكن استخدامها لأكثر من موضوع واحد، على سبيل المثال، اللغة العربية. ويمكن نقلها من مكان الى آخر بسهولة دون التسبب في اضطراب في وظائف  يعني أداة لا ينبغي أن تكون كبيرة جدا أو الثقيلة. هل يمكن استبداله بسهولة وبتكلفة زهيدة اذا حدث الضرر. وسهل لتخزين وخطيرة لا ويمكن استخدامها عدة مرات. وزيادة اهتمام الطلاب واستخدام  طويلة الأمد المواد.

مفهوم الوسائل التعليمية التعلمية


الوسائل التعليمية التعلمية هي "أجهزة، وأدوات، ومواد، يستخدامها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعليم، وتقصير مدتها، وتوضيح المعاني، وشرح الأفكار، وتدريب التلاميذ على المهارات، وغرس العادات الحسنة في نفوسهم، وتنمية الاتجاهات، وعرض القيم، دون أن يعتمد المدرس على الألفاظ، والرموز، والأرقام، وذلك للوصول بطلبته إلى الحقائق العملية الصحيحة، والتربية القويمة بسرعة وقوة وبتكلفة أقل
        وتعرف الوسيلة التعليمية على أنها أداة أو قناة اتصال،وهي مترجمة عن الكلمة اللاتينية (medium ) التي تعني "بين"، وهذه يعني أن الوسيلة أي شيء ينقل المعلومات بين المرسل والمستقبل.
        وقد أظهرت البحوث التربوية التي أجريت في بلاد مختلفة، أن الوسائل التعليمية التعلمية أساسية في تدريس المواد الدراسية المختلفة، وأنها يمكن أن تساعد على تعليم أفضل للمتعلمين على اختلاف مستوياتهم العقلية، وأعمارهم الزمنية، وتوفر الجهد في التعليم، فتخفف العبء عن كاهل المعلم. كما يمكنها أن تسهم إسهامات عديدة في رفع مستوى التعليم، في أية مرحلة من المرحل التعليمية، إذا توفرت الإمكانيات المادية والبشرية لإنتاجها، وإستخدمها، فيما إذا كانت فلسفة التعليم تدعو، وتؤكد على تكامل الوسيلة مع المنهج الدراسي.
        وبذل الوسائل التعليمية التعلمية هي أي شيء يستخدم في العملية التعليمية بهدف مساعدة المتعلم على بلوغ الأهداف بدرجة عالية من الإتقان، هي جميع المعدات (hardware)، والمواد (software)، والأدوات التي يستخدمها المعلم لنقل محتوى الدرس إلى مجموعة من الدارسين داخل غرفة الصف أو خارجها، بهدف تحسين العملية التعليمية، وزيادة فاعليتها دون الاستاد إلى الألفاظ وحدها. 
  يمكن القول إن الوسيلة التعليمية : هي كل أداة يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعلم والتعليم ، وتوضيح المعاني والأفكار ، أو التدريب على المهارات ، أو تعويد التلاميذ على العادات الصالحة ، أو تنمية الاتجاهات ، وغرس القيم المرغوب فيها ، دون أن يعتمد المعلم أساسا على الألفاظ والرموز والأرقام .
     وهي باختصار جميع الوسائط التي يستخدمها المعلم في الموقف التعليمي لتوصيل الحقائق ، أو الأفكار ، أو المعاني للتلاميذ لجعل درسه أكثر إثارة وتشويقا ، ولجعل الخبر التربوية خبرة حية ، وهادفة ، ومباشرة في نفس الوقت .
عرفَّ عبد الحافظ سلامة الوسائل التعليمية على انها أجهزة وادوات ومواد يستخدمها المعلم
لتحسين عملية التعليم والتعلم
وقد تدّرج المربون في تسمية الوسائل التعليمية فكان لها أسماء متعددة منها : وسائل الايضاح ، الوسائل البصرية ، الوسائل السمعية ، الوسائل المعنية ، الوسائل التعليمية ، وأحدث تسمية لها تكنولوجيا التعليم التي تعني علم تطبيق المعرفة في الاغراض العلمية بطريقة منظمة. وهي بمعناها الشامل تضم جميع الطرق والادوات والاجهزة والتنظيمات المستخدمة في نظام تعليمي بغرض تحقيق اهداف تعليمية محددة.
يمكن القول إن الوسيلة التعليمية : هي كل أداةيستخدمها المعلم لتحسين عملية التعلم والتعليم ، وتوضيح المعاني والأفكار ، أوالتدريب على المهارات ، أو تعويد التلاميذ على العادات الصالحة ، أو تنميةالاتجاهات ، وغرس القيم المرغوب فيها ، دون أن يعتمد المعلم أساسا على الألفاظوالرموز والأرقام .
وهي باختصار جميع الوسائط التي يستخدمها المعلم في الموقفالتعليمي لتوصيل الحقائق ، أو الأفكار ، أو المعاني للتلاميذ لجعل درسه أكثر إثارةوتشويقا، ولجعل الخبر التربوية خبرة حية، وهادفة، ومباشرة في نفس الوقت.